رغبات بحجم العالم تعن عليه، صبحا أم مساء، لا يهم!!
المهم أن الساعة المركونة على الطاولة، ماانفكت تذكره بأن للروح نوافذ أخرى. يحاول بسط ذراعيه على أفق المعنى متمثلا جنون الواقع وعقله وخروقاته وتقمصاته، يجلس على دكة السؤال يحرض الزهور الآيلة للذبول، (...)