خُضتُ في إشكالية التعدد اللغوي بالمغرب وما يرتبط بها، سواء ما تعلق منها باللغة العربية واللغة الأمازيغية في المدرسة كما في الجامعة، أو ما اتصل بهما من تنوعٍلهجي وثقافي، كما تطرقت إلى اللغات الأجنبية وموقعها في النسيج اللغوي بالمغرب، تاريخا وراهنا (...)