اليوم تذكّرت - ليس على عَجَلٍ، إنَّما بهدوءٍ طارئ- (حيث أنَّ مشيئة هذا الوقت دجَّنت ذاكرتي لتوائم سرعتها) تذكّرتُ دراجةَ ابن خالي شديدُ الطِّيبة الذي تَوَّسَّطَ عمرنا كنُصبٍ للفشل، ومع أنَّ عمره الآن صارَ سبعة وعشرين على الأرجح إلاَّ أنَّه يلكزني (...)
[email protected] حسناً هي أيضاً أخبرتني بأنها تحبني ! مثلكِ، تتصل بي خمس مرات في الأسبوع وتقترح لي أفلاما جميلة لأشاهدها تبدو لطيفة جداً في مكالمات آخر الليل ..لديها نهدان مصقولان،ذكيةً مثلك ، تلعب الاختباء جيداً لكنني ضجر كطفلٍ يبحث عن ألعاب (...)