أطروحة «صراع الحضارات»، القريبة إلى قلب وفكر صامويل هنتنغتون، أصبحت اليوم مرجعا أساسا لأغلبية المحللين الغربيين، وهي، بالنسبة للسواد الأعظم من بينهم، أطروحة لا يأتيها الباطل لا من بين يديها ولا من خلفها.
وبالمقابل، وقبل صياغة نظرية «صراع الحضارات» (...)
أطروحة «صراع الحضارات»، القريبة إلى قلب وفكر صامويل هنتنغتون، أصبحت اليوم مرجعا أساسا لأغلبية المحللين الغربيين، وهي، بالنسبة للسواد الأعظم من بينهم، أطروحة لا يأتيها الباطل لا من بين يديها ولا من خلفها.
وبالمقابل، وقبل صياغة نظرية «صراع الحضارات» (...)