لست أدري لماذا أقدمت على كتابة هذه الرسالة؟
بكل تأكيد، يأتي تشابه الأسماء في المقام الأول. رغم إختلاف الأمكنة والمواقع، لكن أيضا لأن الراحل كانت له مكانة خاصة في ذاكرتي وقلبي.
في الذاكرة، وأنا وقتها طفل صغير، ثم شاب يافع، وبعدها طالب أبحث عن أفق (...)