أكدت مصادر مطلعة أن أغلب الحاضرين في تنصيب والي جهة سوس ماسة درعة في قاعة الاجتماعات بمقر الولاية كانوا من حزب التجمع الوطني للأحرار، وتساءلت المصادر، التي لاحظت توجها نحوت هيمنة الحزب على الجهة، حول ما إذا كان الوالي الجديد سيستقيل من مهامه الحزبية للتفرغ لمهمته الترابية الجديدة تماشيا مع الأعراف أم لا؟