تلقت التجديد اتصالا هاتفيا من مصادر موثوقة توضح أن الفضاء الخلفي للمقبرة اليهودية بالدار البيضاء يعتبر ملاذا للسكارى والمدمنين، ومسرحا للاستغلال الجنسي يستدرج له أطفال قاصرين من مختلف الفئات، وتطال منهم أيضا تلاميذ، مؤكدا أن الأمر لا يعني بالضرورة مؤسسة تعليمية بعينها. ما دام الأمر يجري خارج أسوارها. وعلمت التجديد أن جهات أمنية حلت بشكل مفاجيء ببعض المؤسسات التعليمية بالحي المحمدي، في إطار تحرياتها للموضوع. مباشرة بعد نشرالتجديد لخبر الاستغلال الجنسي الذي يطال تلاميذ قاصرين يدرسون بمؤسسات تعليمية مجاورة، من طرف عصابة تتخد الفضاء الخلفي للمقبرة اليهودية مكانا لجرائمها.