ورد في الآونة الأخيرة عن مصلحة الموارد البشرية بنيابة إقليمقلعة السراغنة أن احتياجات الإقليم من أساتذة التعليم الثانوي الإعدادي برسم الدخول المدرسي 2005 2006 يصل إلى 40 أستاذا موزعين حسب المواد كالتالي: 22 أستاذا للرياضيات ب15 مؤسسة، و9 للإنجليزية ب8 مؤسسات، و4 للتربية الأسرية، و3 للإعلاميات، واحد للتربية التشكيلية، وواحد للموسيقى. كما أن هناك فائضا ل67 أستاذا، موزعين حسب المواد كالتالي: 23 لمادة اللغة العربية، و18 للفرنسية، و11 للفيزياء، و8 للتربية البدنية، و3 للاجتماعيات، و2 للتربية الإسلامية، و2 لعلوم الحياة. وقد حاولت النيابة معالجة الأمر بشكل ترقيعي، في إطار اللجنة الإقليمية، مثل تكليف أساتذة الفيزياء الفائضين بتدريس مادة الرياضيات، وهو الأمر الذي قد يضر بتدريس هذه المادة كما حدث، حسب بعض المصادر المطلعة، بإعدادية القاعدة بابن جرير. وللتذكير فإن الإقليم يتوفر على 30 إعدادية. كما أن احتياجات الإقليم من أساتذة التعليم الثانوي التأهيلي برسم الدخول المدرسي 2005 2006 تصل إلى 69 أستاذا موزعين حسب المواد إلى ما يلي: 11 أستاذا في الاجتماعيات، 11 في مادة التوثيق، 10 في الثقافة الفنية، 8 في الترجمة، 7 في الفلسفة، 6 في الإعلاميات، 4 في العربية، 3 في الفرنسية، 3 في الإنجليزية، 2 في علوم المهندس، و2 في الإسلاميات، وواحد في التفسير، وواحد في الفقه والأصول. كما أن هناك فائضا ل4 أساتذة في كل من مادة الفيزياء(2)، علوم الحياة(1)، والاقتصاد(1). أما على صعيد الثانويات التي يصل عددها بالإقليم إلى 11 مؤسسة، فإن احتياجاتها متفاوتة: فثانوية مولاي إسماعيل تحتاج إلى 6 أساتذة وبها 6 فائضين بمواد أخرى مغايرة، وثانوية تساوت تحتاج إلى 6 أساتذة وبها 5 فائضين، وتحتاج ثانوية الإمام علي للتعليم الأصيل إلى 5 أساتذة، والثانوية الجديدة إلى 15 أستاذا، وثانوية الرحالي الفاروقي إلى 5 أساتذة، وثانوية تملالت إلى 3 أساتذة، وثانوية الصخور إلى 8 أساتذة، وثانوية العامرية إلى 4 أساتذة، وثانوية سيدي بوعثمان إلى 4 أساتذة، وثانوية ابن سينا إلى 9 أساتذة.