سيخوض ثمانية مرشحين بينهم الرئيس الحالي" بيير نكورونزيزا"، ممن أودعوا طلبات ترشيحهم لدى اللجنة الانتخابية الوطنية المستقلة ، غمار الانتخابات الرئاسية المقررة في ال26 حزيران في "بوروندي". و يدخل الرئيس "كورونزيزا" المتنازع حول شرعية ترشحه لولاية ثالثة من قبل مواطني "بوروندي" الذين خرجوا في مسيرات معارضة للإجراء، غير أن مرشحي المعارضة المعارضة يخوضون هذه المرة غمار الانتخابات رغم تأكيدهم على عدم توفر شروط المنافسة مع من يسمونه بالمرشح الغير مؤهل دستوريا. ووفقا للدكتور "جان ميناني" ، مرشح جبهة مناصرة الديمقراطية في بوروندي فإن المعارضة لا يمكن أن تكرر نفس الخطأ المرتكب خلال انتخابات عام 2010 ، عندما اختارت ترك الكرسي فارغا ل"بيير نكورونزيزا".