استنكرت مجموعة من الفعاليات الجمعوية والسياسية بالناظور الأكاذيب التي قامت بنشرها بعض المواقع الالكترونية في حق السيدة ليلى أحكيم والتي تاتي من اجل النيل من السيدة احكيم التي اعطت دفعة قوية للعمل الجمعوي والسياسي. ودعت هذه الفعاليات الصحفيين وعموم الإعلاميين بأن يتحروا الحقيقة ويتاكدوا مما يقومون بنشره وما إن كانت وراءه مساعي للنيل من شرف ونزاهة الأشخاص. ليلى احكيم التي تنوي الترشح لرئاسة بلدية الناظور وفي هذا التوقيت بالتحديد لم تسلم مما اسمته سهام الإعلام الأصفر المأجور، ونعرف جميعا أن معظم هذه الحملات تعود حسب متتبعين للمواقف الثابتة والواضحة وهي الأمور التي لا تروق للبعض . تبعا لذلك شن عدد كبير من مستخدمي مواقع التواصل الاجتماعي حملة تضامن واسعة مع النائبة البرلمانية ليلى احكيم المعروفة بمواقفها الجريئة، وعبروا عن رفضهم للهجوم الذي تعرضت له.