كثيرة هي القصص التي يمكن أن تروى عن برلماني الناظوري الذي يستعد للعودة لكرسيه محمد أبرشان، آخر القصص غير المضحكة هذه المرة هي الاوامر التي أصدرها لوضع حاوية أزبال من النوع الكبير أمام منزل أحد المواطنين ببويافار و ذلك لإجباره على إفراغ و طرد جمعية محلية تكتري كاراج منزله. أفضل ما يمكن ان يقال هو ما يصرح به صاحب المنزل و رئيس الجمعية لكاميرا زملائنا المناضلين في BOUYAFAR.FR إستعمل حساب الفايسبوك للتعليق على الموضوع