قام المستشار بجماعة سلوان جليل العباسي بادراج مجموعة من النقط التي تهم ساكنة سلوان والتي هي بأمس الحاجة اليها ،ورفعها لرئيس جماعة سلوان من اجل وادراجها ضمن جدول الأعمال في دورة ماي المقبل .إلا أن تخوفات اللامبالاة السائدة تجاه أعضاء المعارضة جعلت المستشار السالف ذكره يسلك طريق السلطة الوصية للضغط على رئاسة المجلس لتقبل الرأي الاخر و أخذ اراء المعارضة محمل الجد.. فالسؤال المطروح هل سيقبل رئيس جماعة سلوان ان يدرج ما قدمه المستشار جليل عباسي من اجل المصلحة العامة ،ام ان الرئيس سيدرج ما يمليه عليه عقله ويضرب مصلحة الساكنة عرض الحائط . في وقت اعتاد المسؤولون ان يدرجوا نقطا تخص العقار ومصلحة زبانيتهم المقربين.. الجد..