في اطار التقليل من حوادث السير انخرط مجموعة من التلاميذ بالثانوية التاهيلية محمد عبد الكريم الخطابي في حملة تحسيسية وسط زملائهم بالثانوية و بتوعيتهم بمخاطر الطريق ( راجلين و راكبي الدراجات بانواعها) وتم توزيع مجموعة من المطويات الداعية الى احترام قانون السير و انخراط الجميع في هذه الحملة الوطنية التي تكلف ميزانية الدولة الملاين من الدراهم و الملايين من القتلى و الجرحى و المعوقين, لذا ارتأت اللجنة ان تكون المؤسسة التربوية قاعدة انطلاق هذه الحملات التحسيسية الهادفة . و قد لقي هذا العمل التطوعي الاول من نوعه استحسانا بين جميع التلاميذ الذين تجاوبوا بشكل تلقائي.