أفادت مصادر مطلعة أنه في إطار برنامج أنشطة العطل والترفيه الذي يروم إلى فتح مراكز التخييم طيلة السنة لاستقبال أنشطة وبرامج الجمعيات والمنظمات الوطنية الخاصة بمركز قرية أركمان بالناظور . تم عقد اجتماع بالمندوبية الإقليمية للشباب والرياضة وتم إرساله دون إشراك الجمعيات بالإقليم استثنى عدة جمعيات فاعلة بالإقليم وحضرت بعض جمعيات ذوي القربى والمصالح الضيقة و الزبونية و الانتقائية حسب مبدأ (Donnant donnant عطيني نعطيك)ضاربة عرض الحائط الفئات الواسعة من الشباب و الأطفال من مناطق الإقليم الذين يطالهم التهميش ،بسبب انعدام الضمير لدى موظفين بالمندوبية الاقليمية لوزارة الشباب والرياضة .وكذا الحزازات الصبيانية داخل هذا المرفق فيما بينهم.للإشارة فالمذكرات والدوريات والإعلانات التي تنص على تعميمها تبقى حبيسة رفوف المندوبية إذاكانت ذات أهمية فتبقى بينهم ليستفيدوا منها وما تبقي للعموم .إضافة إلى ذلك يتم التعامل مع إقليمالناظور بمنطق عالم الثالث داخل عالم ثالث من طرق مصالح الوزارة. ويسجل على المندوبية الإقليمية للشباب والرياضة بالناظور و الوزارة المعنية . * إقصاء عدة جمعيات و آلاف أطفال الإقليم من الاستفادة من برنامج أنشطة العطل والترفيه مع العلم أن نسبة كبيرة منهم لم تستفد ولو مرة من حقها في التخييم . * إقصاء تام للشباب والفاعلين الجمعويين من التداريب التي تقام بمراكز الاصطياف وتوزيع ملفات التكوين بينهم دون مراعاة للوضعية الخاصة للإقليم ،مما ينتج عن ذلك خلل في قلة الأطر التربوية . *واش كاين شي مسؤول فالإقليم ولا فالرباط إيوقف هاد الشي ولا سايبة*