علم أريفينو من مصادر مطلعة أن اربعة أعضاء من بلدية أزغنغان قاموا بزيارة صباح هذا اليوم لمنزل ضحية رامبو أزغنغان من أجل التوسط لصديقهم عضو البلدية ليتنازل الضحية عن الشكاية التي تقدم بها ضد ابنه الملقب حاليا برامبو ازغنغان. وقال نفس المصدر أن الأعضاء الأربعة قد حاولوا بكل الطرق وقدمو وعودا لوالد الضحية من أجل التنازل ولكن محاولاتهم باءت بالفشل بسبب تشبت هذا الأخير بحقه ورغبته في أن يعاقب المجرم وأن يكون عبرة للآخرين وكان رامبو أزغنغان وهو إبن عضو في بلدية أزغنغان قد شرمل مجموعة من جيرانه وكان كل مرة ينجو من أفعاله بسبب تدخل والده من أجل تنازل الضحايا له. تعليق