رامبو حي أولاد عمرو أيحيى بأزغنغان خارج تغطية الأمن لأريفينو :مجوعة من ساكنة الحي ابتلي هذا الحي بأحد المنحرفين المتخصصين في الإجرام والذي أساء كثيرا لسكان الحي بسلوكه العنيف والخطير . مهنته : السكر والفحش والهلوسة وشرملة المارة ..خريج السجون كل الأمراض الشاذة تتوفر فيه ..جرائمه تتكرر وتزداد شراسة كلما خرج من السجن نتيجة العقوبة التي لا تكون ملائمة للجرم المرتكب وهذا ناتج عن تدخلات والده الذي يشغل مستشارا بالمجلس البلدي بأزغنغان (ب) فكلما ارتكب جرما إلا وتجده مشمرا على ساعديه يطرق أبواب الشرطة قصد التدخل والتستر على جرائمه أو التقليل من هول الجريمة .. آخر- شرملاته – كانت يوم السبت 10 ماي الحالي حيث – شرمل – أحد الجيران بسلاحه الأبيض الذي لا يفارقه على مستوى الوجه والرقبة وخيط ب 37 – غرزة – . تقدم أهل الضحية بشكوى لدى السلطات الأمنية لدى مفوضية أزغنغان فتحركت عجلة المال والمعرفة وبقي المجرم لحد الساعة حرا طليقا يصول ويجول في نفس مكان الجريمة وعاد إلى سلوكه المنحرف بالنهار قبل الليل دون رادع ..لذا فإن السكان يتحركون لجمع التوقيعات ليتقدموا بدعوى لدى السلطات العليا كما يهيئون لوقفة احتجاجية لدى مفوضية أزغنغان طلبا الحماية والحد من سلوك الإبن المنحرف وسلطة الأب الضال . إن السكان عامة ساخطون على عمل شرطة أزغنغان التي تقدم المصلحة الخاصة عن العامة وتترك مصائر العباد مرهونة بأيدي المجرمين ..إن جرائم هذا المنحرف تعد بالعشرات وتكاد تكون يومية دون أن تلقى رادعا ..أضف إلى ذلك الجرائم الأخرى التي تتكاثر وتتناسل يوميا حتى أصبح اسم أزغنغان مقرونا بالإجرام نتيجة تقاعس الأمن وسيادة سلطة المال وقانون الغاب … أما أب هذا المنحرف فنحن كساكنة نتعاطف معه نتيجة ما أبتلي به من ابن عاق ومنحرف ولكن نقول له إذا انفلت الحبل من يديك فاترك العدل يأخذ مجراه ولا تكن من المساهمين في الإساءة لجيرانك وأهل مدينتك وأنت تعرف أنك ممن أسندت له أمور تسيير الشأن العام – ياحصره – أما من تولى أمن هذه العباد فنقول لهم المرجو تدارك الزمن حتى لاتنفلت زمام الأمور من قبضتكم وتتركوا الحكم لسلطة المال من أجل إعدام الأرواح والأعراض.. ضحايا سابقون لرامبو ازغنغان تعليق