حلت يوم الجمعة 13 غشت 2010 ، لجنة من الرباط مكونة من الشرطة العلمية والضابطة القضائية لكشف ملابسات مقتل مصطفى المنصوري الدويري ببندقية صوبت إلى رأسه من طرف دركي ، بناء على تعليمات الوكيل العام بمحكمة الاستئناف بتازة . وعليه فقد باشرت اللجنة الاستماع إلى ثمانية من عناصر الدرك بمركز بصاكا الذين عاينوا مقتل الضحية ، وبعد انتقال أب الضحية إلى الوكيل العام ليعطي أوامره بتسليمه الجثة للدفن فقد تم رفض الطلب لكون البحث مازال جاريا في الموضوع كما أكدث مصادر موثوقة لأريفينو بأن اللجنة ستستمع أيضا غالى عائلة الضحية المتواجدة بمنطقة الدويرية التابعة ترابيا لبلدية العروي . ترقبوا صور حصرية و تفاصيل أخرى لاحقا