في الوقت الذي تعالت فيه الأصوات مند إنطلاق الربيع المغربي لتجديد النخب البرلمانية وظهور ممثلين ذوي كفاءة عالية أصر فيه حزب الإتحاد الإشتراكي على تقديم نفس الشخص الذي كان محط إنتقاد من لدن الجميع خاصة لما ظهر في شريط فيديو وهو يطرح سؤال بإحدى جلسات البرلمان وهو السؤال الذي تولد عنه سؤال مؤرق: كيف يصل امثال هذا الشخص للبرلمان والمصيبة انه فاز في الإنتخابات الاخيرة.