للأنشطة الموازية دور مهم في تمدرس الطفل لدى يتساءل الآباء عند كل دخول مدرسي جديد عن الأنشطة الموازية التي يستطيع أطفالهم مزاولتها إلى جانب الدراسة. ومن أجل تنمية معارف وكفاءة التلميذ تلجأ بعض المؤسسات إلى تنظيم بعض الأنشطة الموازية للطفل قد تكون رياضية، فنية اجتماعية أو ثقافية و كل ما له وقع إيجابي وفعال على التلاميذ وعلى حياتهم التعليمية. تسهم الأنشطة الموازية في تحسين وتجويد التحصيل الدراسي لطفلك بالإضافة إلى تنمية وصقل مواهبه وتمتين العلاقة داخل المؤسسة بين التلميذ والأستاذ. لكل تلميذ النشاط الموازي الذي يتناسب مع شخصيته لهذا على الآباء الحرص على الاختيار الجيد والمناسب لطفلهم مزيد من التفاصيل مع الدكتور عبد الهادي الكاسمي في برنامج "كيف الحال".