يمكن تعريف التوتر على أنه حالة يتعرض لها الجسم بسبب موقف معين يحفز التوتر كالتأخر عن اجتماع مهم، أو الوقوف في أزمة سير مما يؤدي إلى إفراز هرمونات التوتر التي تؤدي بدورها إلى تسارع ضربات القلب، الزيادة في سرعة التنفس، وتجهيز العضلات لأي ردة فعل. ويقول الدكتور عبد الهادي الكاسمي إن الكثير منا يربط موضوع التوتر بالعمل الكثير، أو الحاجة إلى السفر والراحة بعد فترات طويلة من العمل، لكن التوتر يحصل أساسا عند وضعية عملية أو مهنية تتطلب منا استخراج طاقات وموارد جديدة لإنجاز العمل المتطلب منا. التفاصيل في الفيديو