شكلت زيارة البابا فرنسيس، رئيس دولة الفاتيكان، إلى المغرب في نهاية شهر مارس الماضي، حدثا استثنائيا للمهاجرين من دول جنوب الصحراء المستقرين بالمغرب الذين يعتنقون الديانة المسيحية، حيث عبر أحد المهاجرين في تصريح لموقع القناة الثانية، عن ابتهاجه لهذا اللقاء الذي يحمل بعدا إنسانيا، مشيرا إلى أنه يعتز بعيشه في المغرب. ففي حفل القداس الكبير الذي احتضنه المركب الرياضي مولاي عبد الله بالرباط في اليوم الثاني والأخير من برنامج قداسة البابا، حج حوالي 10 آلاف شخص ينتمون إلى جنسيات مختلفة من أوروبا وأمريكا اللاتينية وآسيا. باقي التفاصيل في الفيديو...