تشاهدون في حلقة اليوم من "حب أعمى" كمال ذهب لزيارة عائلته التي سألته عن حقيقة مقتل أيلول، لكنه رد بأنه لا يعرف شيئا عن الموضوع، زهير اتصل بكمال وطلب منه رؤيته وأمير توجه إلى المكان الذي يحتجز فيه معاذ نيهان. أمير اطمأن على حالة نيهان التي سمح لها معاذ بالرحيل، نيهان هربت لكنه أوهمته أنه غادرت لكنها ظلت لتسمع حوار أمير ومعاذ الذي أخبره بأن كمال وأيلول تصالحا قبل اختفائها نيهان سمعت كلامهما وتدخلت ليتمكن أمير من إيقاع معاذ أرضا. نيهان طلبت من أمير أن يترك معاذ وألا يصوب النار عليه لأن القاتل في بيت أيلول وكمال في طريقه إليه، أمير شكر نيهان لأنها ظلت لجانبه المحققة تشك في مجموعة من الأشخاص من بينهم كمال في قضية مقتل أيلول، كمال اقترب من معرفة القاتل وذهب إلى بيته لمعرفة الأمر ونيهان تركت أمير لوحده وهو يعاني من ألم في رجله، اتصلت بكمال لكن هاتفه مغلق بعد أن علق في المصعد لأن أيلول هي من خططت لذلك بعد أن كانت خائفة من اكتشافه لها. نيهان عادت لمساعدة أمير، قضية مقتل أيلول دبرتها أيلول بمساعدة معاذ لإلقاء اللوم على كمال وبالفعل فقد اعتقلته الشرطة