قال أندريه أزولاي، مستشار جلالة الملك والرئيس المنتدب لمؤسسة الثقافات الثلاث للبحر الأبيض المتوسط، إن هذه المؤسسة، كفضاء تاريخي لتقارب الحضارات والأديان والتاريخ المشترك في حوض المتوسط، تعد مجالا متميزا للتعايش. وأشاد أزولاي بمبادرة المؤسسة التي تمكنت من أن تجمع بإشبيلية ثلاثة بلدان مغاربية، وهي المغرب والجزائر وتونس، لمناقشة التنوع الثقافي ودوره في خدمة التنمية ومقاومة التطرف.