لا تزال فضيحة اللقاحات الفاسدة "، التي خلفت مضاعفات خطيرة لدى ثمانية أطفال، بكل من الدارالبيضاء وقلعة السراغنة، تطارد وزيرة الصحة السابقة ياسمينة بادو. وحسبما ذكرت جريدة "المساء" ليوم الثلاثاء 26 فبراير، نقلا عن مصادر من عائلات الضحايا، أن الملف يوجد أمام المحكمة الابتدائية بالدارالبيضاء، بعد أن قررت أربع عائلات رفع دعوى قضائية ضد وزارة الصحة، على اعتبار أنها هي التي أشرقت على عملية التلقيح، الذي تسبب في إصابة أطفالها بمضاعفات مزمنة أثرت على مسار حياتهم.