بكين (ا ف ب) - اغرقت اقالة بو تشيلاي من منصبه كرئيس للحزب الشيوعي الصين في فضيحة تشبه وقائعها حبكات افلام الاثارة الهوليودية التي تختلط فيهخا المؤامرات البوليسية مع التطورات الدرامية. فقد شكلت اقالة بو من رئاسة الحزب الشيوعي في شونغكينغ في اذار/مارس وتعليق عضويته الثلاثاء في المكتب السياسي للحزب والكشف في اعقاب ذلك عن الاشتباه في اقدام زوجته غو كايلاي على قتل مواطن بريطاني، احدى اكبر الفضائح المدوية في تاريخ الصين منذ عقود.