ارتفعت حركة التزاحم في محلات بيع الأزياء التقليدية، مع اقتراب حلول عيد الأضحى المبارك، حيث ازداد اقتناء الملابس التقليدية في المحلات والأسواق استعدادًا لهذه المناسبة. إذ يعتبر ارتداء الجلباب، الجبادور، الكندورة، البلغة والشربيل من جوانب الفرحة والاحتفال بعيد الأضحى. كما أنه فرصة للاحتفال بالتراث والثقافة الغنية لهذا البلد الجميل. ومن بين الجوانب الأساسية التي تبرز في هذه الاحتفالات هو اللباس التقليدي الذي يعكس الهوية الثقافية للشعب المغربي. إضافة إلى أن اللباس التقليدي يعتبر جزءًا لا يتجزأ من التراث المغربي، حيث يعكس التاريخ والتقاليد والتراث القديم للبلاد. حيث يُفضل ارتداء الملابس التقليدية في هذه المناسبة الدينية. وفيما يتعلق بالحركة التجارية في الأيام المقدمة لعيد الأضحى المبارك، أشار بعض التجار إلى وجود إقبال جيد من المواطنين. قد يعجبك أيضا