تصدرت مايرا روزاليس عناوين الصحف، بسبب بدانتها الشديدة، وبسبب آخر هو اتهامها بقتل ابن أختها عندما جلست فوقه دون أن تعلم، لكن فى يناير 2012، تمت تبرئتها من جريمة قتل ابن أختها، "اليسيو"، الذى أدينت بسحقته بوزنها البالغ 470 كيلوجراما. شهدت روزاليس، 32 عاما، أمام المحكمة أنها رأت أختها تستخدم فرشاة لضرب اليسيو مرارا على ذراعيه وساقيه ورأسه، وأنها اعترفت بالجريمة حتى لا تحرم أطفال أختها من أمهم، وأضافت انها غيرت رأيها بعد أن رأت أختها تضرب أطفالها الآخرين، فى حين شهد الأطباء أيضا أن الفتى مات من التعرض للضرب، وليس مخنوقا . اعترفت الشقيقة خيمى روزاليس فى النهاية بأنها مذنبة فى التسبب فى وفاة الطفل، وتقضى الآن حكما بالسجن لمدة 15 عاما . حاولت روزاليس، التخلص من كابوس مقتل ابن أختها، وتهمة القتل وعذاب الذنب، وانتقلت لمرحلة حياتية مكنتها من خسارة أربع أخماس جسدها، وهى الآن تزن 90 كيلو ولديها صديق جديد ووسيم.