بعد جريمة “الذبح” البشعة التي راحت ضحيتها مطلقة الأسبوع الماضي بواد يفرن، إهتزت جماعة دار الشافعي بإقليم سطات، أمس الجمعة على وقع جريمة قتل بشعة، راح ضحيتها شاب يبلغ من العمر 31 سنة، بعدما تلقى مجموعة من طعنات قاتلة على مستوى العنق و الظهر. وحسب مصدر “اليوم 24″، عثر مواطنون على جثة الفقيد مرمية بالقرب من إحدى الطرق الرابطة بين كيسر ودار الشافعي، وقاموا بإبلاغ السلطات المحلية، ومصالح الدرك الملكي. وبعد حضور مصالح الدرك الملكي، تم نقل الجثة إلى مستودع الأموات بمستشفى الحسن الثاني بسطات من أجل التشريح، فيما تم فتح تحقيق للكشف عن ظروف وملابسات هذا الفعل الإجرامي الشنيع.