اهتزت مدينة خنيفرة، مرة أخرى، على وقع فاجعة انتحار مريض من الطابق الأول للمستشفى الإقليمي، لأسباب لاتزال مجهولة. وحسب مصادر محلية، فإن الهالك، الذي كان مريضا، ويتابع علاجه في المستشفى الإقليمي، ويرجح أنه يعاني اضطرابات نفسية، عمد، مساء أمس الخميس، في مشهد صادم، إلى رمي نفسه من الطابق الأول، بعدما فتح منفذا يطل على الخارج، ليفارق الحياة في الحين. حادث الانتحار، الذي يضاف إلى حوادث انتحار كثيرة تعرفها المدينة، استنفر سلطات المدينة، ومعها مصالح الأمن، حيث فتح تحقيق فوري، لمعرفة سبب الحادث، وتفاصيله.