شنق ملقا نفسه بحبل سيلطا فيغو وجنى على كبريائه ليندحر بقواعده بحصة ساحقة بلغت خمسة أهداف نظيفة في أسوء إطلالة له بالليغا هذا الموسم بعد مرور 10 دورات. المضيف كان معتوها وشاردا طيلة دقائق المباراة وشرع أبوابه بكرامة الضيافة للزوار والذين لم يرفضوا الهدية وأمطروا شباكه بخماسية، وذلك بحضور المهاجم منير الحمداوي خلال الجولة الأولى فقط بلمسات معدودة ودون خطورة تُذكر إسوة بزملائه ليسقط في الفخ مجددا ويطل على حافة المراكز المؤدية للنزول.