نتائج سلبية تلك التي يسجلها الدفاع الجديدي، كان آخره الخسارة المذلة أمام الوداد بثلاثية نظيفة، خسارة طرحت علامات استفهام حول مدى استفادة هذا الفريق من التغيير التقني، بعد رحيل عبدالرحيم طاليب والتعاقد مع الفرنسي هوبير فيلود. هوبير سجل هزيمتين وانتصار وتعادل وتلك حصيلة سلبية، تؤكد أن المدرب الفرنسي يجد صعوبة في السير على الخط الجيد الذي كان يسير عليه طاليب، فهل سيندم المكتب المسير على التفريط في المدرب طاليب، الذي سجل عدة نتائج إيجابية، أهمها إنهاء الترتيب في المركز الثاني في الموسم الماضي وبلوغ نهائي كأس العرش والتأهل لدور المجموعات في كأس عصبة بطال إفريقيا، لأول مرة في تاريخ النادي.