بإقصائه لحكيم زياش لاعب أجاكس أمستردام يكون الناخب الوطني هيرفي رونار قد استكمل حلقات إقصائه وتصفيته لكل اللاعبين الذين كانوا مقربين من الناخب الوطني السابق بادو الزاكي أو ألئك الذين اجتهد الزاكي لإقناعهم باللعب للأسود. البداية كانت مع عصام العدوة ثم محسن ياجور و تلاها برادة و عرج على يوسف توتوح و الياس بلحساني اللذان طالب الزاكي تأهيلهما من طرف الجامعة و رفض رونار الأمر ثم فضال و عبد الرزاق حمد الله و انتهاء بزياش و لزعر و قادوري هداف الأسود مع الزاكي. فهل هذا أمر عادي أن يحدث رونار في أقل من سنة كل هذا الزلزال بصفوف تركيبة الفريق الوطني؟