المغرب الفاسي - الجيش الملكي: نقاط من ذهب تنهي خريف الغضب النادي المكناسي - الفتح الرباطي: بطل الخريف يرسم ألوان الطيف الم. الفاسي - الجيش الملكي: صحوة الكتيبة العروض الإيجابية والرائعة التي يقدمها الفريق العسكري والتي كان من نتائجها تحقيق فوز معنوي ورقمي مثير على حساب الكاك، ستكون في اختبار حقيقي أمام النمور الصفر الغارقين في وحل النتائج السلبية منذ التتويجين الشهيرين. النوم في العسل الذي دخله الماص قد يجعله معذبا في اللاحق من الجولات إن هو أراد التدارك والبداية التصحيحية المؤملة على حساب الجيش الملكي لن تكون بالسهولة المتوقعة لأن رجال فتحي جمال لا يريدون العودة من جديد لدائرة الظلمات بعد أن تنفسوا أوكسجينا نقيا في الجولة الماضية. ن. المكناسي - الفتح: بطل الشتاء جمال السلامي جرب هذه الحكاية رفقة الدفاع الجديدي، جرب أن يكون بطلا للخريف وضاع منه لقب الصيف لاحقا لذلك يريد أن يغير الأدوار هذه المرة يريد أن يتلون بلون البطل الرسمي والكبير في حلته المشرفة، وفارق 7 نقاط المرسوم عن أقرب المطاردين يجعل من الفتح مرشحا فوق العادة لخلخلة كل الحسابات السابقة.. المنافس هو من الطينة التي تعذب خصومها بالشرفي مراهنا على شبابيكه المغلقة وحماسة الأنصار، الكوديم ما يزال مهددا ما لم يبلغ نقطته العشرين قبل ستارة الشوط الأول، لذلك سيحاول أن يكون طاليب صاحب شرف إسقاط البطل الشتوي ومعها الظفر بنقاط ذهبية ستكون مفيدة له في سياق السعي للإفلات من مخالب النزول والعودة لأنفاق المظاليم. الم.التطواني - ت.الخميسات: حمام زاجل المغرب التطواني حقق المطلوب وزيادة مع مدربه العامري من خلال المسار الطيب الذي جعله يرتقي ويحلق عاليا بعيدا عن الخندق الذي ظل يداوم عليه في المواسم الأخيرة، هذه المرة الضيف له من الذكريات مع فريق أبرون الشيء الكثير، والفرصة سانحة لزيادة متاعب الزموريين المطالبين بالصمود بشكل كبير في سانية الرمل للإفلات من المصير الأسود الذي يتهددهم. النقطة الواحدة قد تكون كافية للدرس لاستعادة الثقة ومعها بلوغ 15 نقطة لكنها لن تكون غاية العامري الذي ينظر للمواجهة على أنها فرصة مميزة لممارسة هواية القفز على الحواجز وربح مسافة أخرى تقربه من الصدارة، لذلك هي مباراة الحسابات والذكريات وكثير من الكواليس. د. الجديدي - ح.أكادير: نقاط الثقة فارس دكالة ما يزال بطيئا في إيقاعه، ما إن يعطي الإنطباع على صحوته حتى يعود للسقوط على نحو غريب، والزوار ربحوا أهم مباراة لهم في الموسم أمام الوداد، المواجهة بالعبدي ستكون قوية المدرب مديح يريد أن يتفادى أمام الميلاني الذي كان مساعده ذات يوم من الأيام هزيمة أخرى تعيده لمنطقة الخطر، بخلاف الفريق الدكالي الذي يريد البصم على مباراة وتفوق كبيرين يرفعانه لسقف فرق الصدارة. رهانات مختلفة في مواجهة مختلفة هي الأخرى عن باقي المباريات، الإنتصار قد يجعل من الدفاع واحدا من المتنافسين على إحدى البطاقات الخارجية وتكرار الغزالة لإنجاز الوداد يعني تعافيها التام وقدرتها على الإنتفاضة في الشطر الثاني. ش. المسيرة - أو.آسفي: طريق الخلاص حدد المدرب الصحابي سقف النقاط الممكن بلوغها في مجرى الذهاب عند 18 نقطة والفرصة أكثر من سانحة أمامه لتحصيل هذه الغلة حين يستضيف فريق أولمبيك آسفي الغارق في القاع، مباراة تمثل للفريق الصحراوي فرصة الحصول على انتصار يضعه على السكة التي رسمها مدربه، في حين القرش لا يريد أن يكون الجسر السهل عبوره لباقي الفرق سيما وأنه أكبر المهددين ما لم يتدارك. قد تكون المباراة عادية في طبيعتها، لكنها في حسابات العارفين بالخبايا هي جد مفصلية فالصحابي مر من آسفي وترك خلفه ندوبا كثيرة قبل أن يسرح أبناء أسفي الأربعة، ويدرك أن الفوز في هذا اللقاء سيكون مفيدا جدا، في رغبة الزوار في صعق القافلة ستكون بارزة والخسارة شعار ممنوع. أو.خريبكة - و.الفاسي: بركة اللوزاني أول الغيث قطرة والقطرة حملها اللوزاني من خارج القواعد من الخميسات، حيث الفوز الهام على الإتحاد الذي كان مؤثرا على مستوى انتشاله من مراتب الضياع التي أدمن عليها، والمنافس هذه المرة سيكون واحدا من المعذبين وهو الوداد الفاسي الذي يبدو أنه مرشح فوق العادة لتكرار نفس الصورة التي عاشها الموسمين الفارطين. الفريق الفاسي مطالب بتفادي المحظور بخريبكة والعودة بالتعادل قد يكون جيدا قبل إصلاح الأعطاب التي خلفها الذهاب الكارثي، والفريق الفوسفاطي يعول على أول انتصار له بالميدان للمصالحة مع جماهيره قبل تأكيد عودته القوية بالإتكال على بركة العراب القديم. ن. القنيطري - ش.الحسيمة: والسينية شعار فارس سبو حاضرة الغرب هذه الأيام هي السينية، الفريق الذي كان الأقرب لإشهار اعتذاره قبل مواجهة الفريق العسكري يمر من مرحلة ضياع غير مسبوقة في أول بطولة احترافية، وهو ما يجعل الكاك يمشي على الأشواك في كل لقاءاته القادمة، المنافس على النقيض من ذلك بصدد رسم ملامح وشخصية أخرى مغايرة لفريق متمرد وهو الحسيمة ظاهرة الذهاب. الإنتصار الغائب منذ جولات طويلة عن الفريق القنيطري هو الغاية القصوى في هذه المواجهة والزوار يعولون على الأفضلية المعنوية الكبيرة لمباغثة المحليين في عقر الدار ومعها ربح رواق مثالي في ممر الذهاب بين كبار الأندية. منعم بلمقدم البرنامج السبت 31 دجنبر 2011 بالدارالبيضاء : مركب محمد الخامس : س 14 و30د : الوداد البيضاوي الرجاء البيضاوي بمكناس: الملعب الشرفي : س 17 : النادي المكناسي الفتح الرياضي بالجديدة : ملعب العبدي : س 19 : الدفاع الجديدي ح.أكادير الأحد 1 يناير 2012 بتطوان: ملعب سانية الرمل : س 13 : المغرب التطواني اتحاد الخميسات بفاس: المركب الرياضي : س 14 : المغرب الفاسي الجيش الملكي بالقنيطرة: الملعب البلدي : س 15 : النادي القنيطري شباب الحسيمة بالعيون: مركب الشيخ الأغظف : س 15 : شباب المسيرة أ.آسفي بخريبكة: مركب الفوسفاط: س 18 : أولمبيك خريبكة الوداد الفاسي