تحول الدولي المغربي، زكرياء أبو خلال، من مهاجم إلى ظهير أيسر، في صفوف فريقه تولوز، خلال المباراة الأخيرة ضد تولوز،ماجعل العديد من الجماهير المغربية، تتناقش وفي وسائل التواصل الإجتماعي، عن إمكانية منافسة اللاعب لمواطنه آدم ماسينا، المدافع الوحيد الذي لايجد له خصما قويا بعرين "أسود الأطلس". وقد يكون أبو خلال قادرا على اللعب في مركز الظهير، في إطار التغيررات التي يقوم بها بها بعض المدربين،مثلما سبق الفرنسي هيرفي رونار، وفعل مع أشرف حكيمي بعدما إعتمد عليه مدافعا أيسرا، رغم أن اللاعب تلقى تكوينا كي يشغل مركز ظهير أيمن.