إستطاع حسين عموتة، مدرب المنتخب المغربي الرديف، أن يخلق تنافسا كبيرا بين لاعبيه، قبل المشاركة في نهائيات كأس العرب، في الفترة مابين 30 نونبر و10 دجنبر المقبل. وفي الوقت الذي حرص الربان عموتة، على إجراء العديد من التغييرات على تشكيلته في المباريات الودية 3، التي خاضها الفريق الوطني، أمام غامبيا،وجنوب السودان ثم سيراليون شهر أكتوبر الجاري، فإن الصراع كبر بين عدة لاعبين، خاصة وأن ربان المنتخب المغربي الرديف، لايعتبر أي عنصر من مجموعته أساسيا،وهو مايجعل كل اللاعبين سواسية،والجاهز هو الذي سيتمكن من اللعب في البطولة العربية.