في ما يلي النقاط الرئيسية في تصريح مدير مديرية علم الأوبئة ومكافحة الأمراض بوزارة الصحة، السيد محمد اليوبي، اليوم الاثنين: - تسجيل 71 حالة إصابة مؤكدة جديدة بفيروس كورونا المستجد (24 ساعة)، ليرتفع العدد الإجمالي لحالات الإصابة المؤكدة بالفيروس بالمملكة إلى 534 حالة. - تسجيل سبع حالات وفاة جديدة ليصل العدد الإجمالي للوفيات إلى 33 حالة إلى حدود الساعة، وحالة إضافية تماثلت للشفاء ليرتفع العدد الإجمالي لحالات الشفاء إلى 14 حالة. - التوزيع الجغرافي لحالات الإصابة لم يسجل أي تغيير خلال 24 ساعة الماضية، حيث لا تزال جهة الدارالبيضاء تسجل أكبر عدد من الإصابات (159 حالة)، تليها جهات فاس-مكناس، ومراكش-آسفي، والرباط سلاالقنيطرة، فيما لم تسجل أية حالة بكل من جهة الداخلة وادي الذهب وجهة العيون الساقية الحمراء. - الارتفاع المسجل بخصوص حالات الإصابة هو أمر طان متوقعا في المرحلة الثانية من التصدي للوباء في المغرب. - ظهور بؤر وبائية أخرى، خلال المرحلة الثانية، مرتبطة أساسا بحفلات أو بمناسبات عزاء أو برحلات سياحية، كما كان عليه الحال في كل من مكناسوالدارالبيضاء. - الكشف عن 47 حالة إصابة بالفيروس في صفوف المخالطين للمشاركين في رحلة سياحية لإحدى الدول العربية، و45 للمخالطين للمشاركين في إحدى الحفلات الكبرى بمدينة الدارالبيضاء. - بخصوص حالات الوفيات، التي تبلغ 6,2 في المائة، فقد سجلت في الغالب لدى أشخاص هم أكثر عرضة لعوامل الاختطار سواء بسبب ارتفاع السن أو لوجود أمراض مزمنة كالربو أو السكري أو أمراض القلب والشرايين أو هذه العوامل كلها. - 82 في المائة من الأشخاص المتوفين كانوا يعانون من أمراض مزمنة. - 85 في المائة من حالات الوفاة كانت، عند بداية التكفل بها، في حالة صحية جد حرجة.
- الحالة الصحية كانت بسيطة عند بداية التكفل بالمرضى بنسبة 84 في المائة، وجد متقدمة أو حرجة بالنسبة ل 16 في المائة من الحالات، في حين كانت الحالة الصحية لدى أكثر من 85 في المائة من حالات الوفاة، عند بداية التكفل، جد حرجة.