عاد الحارس منير المحمدي بعد غياب، بسبب ياسين بونو الذي بات الحارس الأساسي، ومنحه رونار الفرصة في هذه المباراة، حيث كان في راحة تامة ولم يختبر طيلة المباراة، لمحدودية مهاجمي المنتخب الملاوي، إلا من بعض التدخلات الهوائية، لكن الاختبار كان على العموم مفيدا، حيث مكنته المباراة من العودة للأجواء.