باسم العدالة والحقوق ليس لها يد على عالم الإنسان بيضاء أيدعون حقوقا في بلادهمو حتى تمتع بالحقوق أنحاء أم يفسدون على الناس عقيدتهم فسار في التيه أجيال واملاء ضلت بذلك آباء لهم مدد تقفت آثارهم من بعد أبناء سماحة الشرع لم تسمح بنسفهمو ولا ينسابهم مقت وإقصاء لكن حوارهمو في كل لمحة حتى يعود إلى الأنصاف غوغاء وهل إذا بزغ الصبح المنير ضحى يبقى الظلام وفي الآفاق لألاء فرؤية العالم الفكري وجهته فيها الدلالة أن الحق بناء وفي المسارات للتفكير منتجع وفي التدبير إنتاج وإغناء في طي مفهومه ما يستدل به أن الدلالات تصريح وإيماء والمغرب الفرد في تأصيل منهجه وفكره الفذ ثراء ومعطاء يعطي لعالمه أروع صورته وتستنيربه في الحق أرجاء لم يثن عزم بنية أن تضعضع ما في عالم الناس أفكار وآراء وكل ذاك بفضل الله ليس له ند وليس له في الحق أكفاء ثم بفضل أمير المؤمنين ومن يحمي حمى الدين لاتعييه أعباء