مراكش مدينة النخيل.. مدينة البهجة.. المدينة الساحرة التي أصبحت القبلة المفضلة لشخصيات وازنة من عالم السياسة والفكر والفن والرياضة والمال والأعمال، حصل لها الشرف في استضافة الرئيس الفرنسي نيكولا ساركوزي وزوجته كارلا بروني اللذان وصلا إليها بعد ظهر يوم الجمعة الماضي ، و بعد ذلك بيومين حط بها أمير قطر حمد بن خليفة آل ثاني وعقيلته الشيخة موزة بنت ناصر ولحقت بهما عائشة القذافي نجلة الزعيم الليبي معمر القذافي. بدورها وصلت نجلة الرئيس التونسي زين العابدين بن علي، ونجلة الرئيس الغابوني الراحل عمر بانغو، اللتين اختارتا مراكش لقضاء أعياد الميلاد المسيحي بها بدورها وصلت نجلة الرئيس التونسي زين العابدين بن علي، ونجلة الرئيس الغابوني الراحل عمر بانغو، اللتين اختارتا مراكش لقضاء أعياد الميلاد المسيحي بها توافد هذه الشخصيات والنجوم العالميين حظي باهتمام وسائل الإعلام الدولية، و منح مدينة مراكش، إشعاعا دوليا، وتتبعا كبيرا لمدلول هذه الزيارات ورمزيتها. وطبيعي أن الشخصيات المذكورة ومرافقيهم وغيرهم ممن وقع اختيارهم على مدينة مراكش لتوديع سنة 2018 والاحتفاء بالعام المسيحي الجديد في جو رومانسي ، لم يكن اختيارهم محض الصدفة، وإنما جاء بناء على قناعات بأن المدينة التي تتميز بمجموعة من الخصوصيات الفريدة يمكن أن تمنحهم المتعة والراحة، وتوفر لهم الوقت الكافي للتفكير ومناقشة المواضيع التي تستأثر باهتمامهم، وفي هذا الصدد ذكرت مجموعة من وسائل الإعلام التي تهتم بأخبار "البيبول" و المتخصصة في تتبع أخبار النجوم والمشاهير أن زيارة كارلا ونيكولا إلى المغرب فرصة لتجديد قصة الحب التي تجمع الزوج الرئاسي الفرنسي في مدينة لها سحر خاص، مشيرة إلى أن كارلا ونيكولا ظهرا متحابين أكثر من أي وقت آخر. في حين أشارت وسائل إعلام فرنسية أن زيارة ساركوزي تأتي بعد الهزيمة التي لحقت بحزبه أمام الاشتراكيين الفرنسيين في الانتخابات المحلية التي أجريت الاسبوع الماضي هذا، وتعرف مراكش هذه الأيام عمليات تزيين لواجهات المحلات التجارية الفخمة بمدار أحياء كًيليز وشارع محمد السادس ومنطقة النخيل و المؤسسات التجارية الضخمة وبداخل الفنادق ودور الضيافة، حيث ملأت أشجار التنوب والصنوبر المزينة بالأضواء الملونة أغلب واجهات الملابس ومتاجر المجوهرات والحلويات، كما كثفت دوريات الأمن مراقبتها للأحياء والشوارع استعدادا لتأمين احتفالات رأس السنة وأعياد الميلاد. كما عاين المراكشيون أسطولا من السيارات السوداء اللون ، وهي تجوب شوارع مراكش وبداخلها ضيوف المغرب توافد هذه الشخصيات والنجوم العالميين حظي باهتمام وسائل الإعلام الدولية، و منح مدينة مراكش، إشعاعا دوليا، وتتبعا كبيرا لمدلول هذه الزيارات ورمزيتها. وطبيعي أن الشخصيات المذكورة ومرافقيهم وغيرهم ممن وقع اختيارهم على مدينة مراكش لتوديع سنة 2018 والاحتفاء بالعام المسيحي الجديد في جو رومانسي ، لم يكن اختيارهم محض الصدفة، وإنما جاء بناء على قناعات بأن المدينة التي تتميز بمجموعة من الخصوصيات الفريدة يمكن أن تمنحهم المتعة والراحة، وتوفر لهم الوقت الكافي للتفكير ومناقشة المواضيع التي تستأثر باهتمامهم، وفي هذا الصدد ذكرت مجموعة من وسائل الإعلام التي تهتم بأخبار "البيبول" و المتخصصة في تتبع أخبار النجوم والمشاهير أن زيارة كارلا ونيكولا إلى المغرب فرصة لتجديد قصة الحب التي تجمع الزوج الرئاسي الفرنسي في مدينة لها سحر خاص، مشيرة إلى أن كارلا ونيكولا ظهرا متحابين أكثر من أي وقت آخر. في حين أشارت وسائل إعلام فرنسية أن زيارة ساركوزي تأتي بعد الهزيمة التي لحقت بحزبه أمام الاشتراكيين الفرنسيين في الانتخابات المحلية التي أجريت الاسبوع الماضي هذا، وتعرف مراكش هذه الأيام عمليات تزيين لواجهات المحلات التجارية الفخمة بمدار أحياء كًيليز وشارع محمد السادس ومنطقة النخيل و المؤسسات التجارية الضخمة وبداخل الفنادق ودور الضيافة، حيث ملأت أشجار التنوب والصنوبر المزينة بالأضواء الملونة أغلب واجهات الملابس ومتاجر المجوهرات والحلويات، كما كثفت دوريات الأمن مراقبتها للأحياء والشوارع استعدادا لتأمين احتفالات رأس السنة وأعياد الميلاد. كما عاين المراكشيون أسطولا من السيارات السوداء اللون ، وهي تجوب شوارع مراكش وبداخلها ضيوف المغرب