بعد أن عرف المغرب حظرا ليليا على المستوى الوطني، مع التشديد على ارتداء الكمامة والإلتزام بالتدابير الاحترازية والتباعد الاجتماعي، وكذا إلزام مخالفي الكمامة بغرامة مالية. في هذا السياق أفادت مصادر إعلامية وطنية أنه مع تخفيف الإجراءات الاحترازية رافقتها تعليمات لرجال السلطة العمومية والأمن بفرض حالة الطوارئ الصحية وفرض الكمامات في الأماكن العامة. ورافق هذه التعليمات حملات على المستوى الوطني لمنع التراخي في صفوف المواطنين. وفي السابق قررت الحكومة المغربية أنه تم اتخاذ مجموعة من التتدابير لتأطير المرحلة، منها إغلاق المحلات التجارية والمطاعم والمقاهي على الساعة الحادية عشر ليلا، والإبقاء على جميع القيود الاحترازية الإخرى..