كان طاغور، الذي حاز جائزة نوبل في الآداب سنة 1913، لا يتعب من أن يقول عن نفسه: «سأحطم الحجر، وأنفذ خلال الصخور وأفيض على الأرض وأملأها نغماً.. سأنتقل من قمة إلى قمة، ومن تل إلى تل، وأغوص في واد وواد، سأضحك بملء صدري وأجعل الزمن يسير في ركابي». ومن أقواله الشهيرة نقرأ: - الغاية في الحب ليس الألم أو الفرح ولكن الحب! - إن أبلغ درس يتعلمه الإنسان من الحياة هو أنه ليس هناك ألم لايستطيع المرء أن يتخلص منه بعد فترة معقولة من الزمن أو أن يصادقه ويتعايش معه أو يحيله الي أنس وسعادة بشيء من سعة الأفق وعمق البصيرة.. والنظرة الشاملة للحياة التي تري كل مافيها من جوانب، فالسعادة والألم ولا تتركز فقط علي أحزان الإنسان الخاصة. - شكراً للأشواك علمتني الكثير. - من السهل هدم الحرية الداخلية الإنسانية باسم الحرية الخارجية. - ندنو من العظمة بقدر ما ندنو من التواضع. - إذا أغلقتم كل أبواب الأخطاء فإن الحقيقة ستظل خارجا. - الحب يلمع كلؤلؤة في ظلام القلب البشري. - بعضهم يعبر الحياة... كالطفل الذي يقلّب صفحات كتاب مقتنعاً أنه يقرأ فيه. - الفشل هو مجموعة التجارب التى تسبق النجاح. - أفضل حماية للإنسان كما للحشرة أن يتلون بلون محيطه. - آمن بالحب ولو كان مصدراً للألم ولا تغلق قلبك. - لا تستطيع أن تقلع عبير زهرة حتى ولو سحقتها بقدميك. - المسافر عليه أن يطرق كل الأبواب قبل أن يصل إلى بابه. - سأل الممكن المستحيل أين تقيم فأجاب: في أحلام العاجز. - هل عندكم غبار في عيونكم؟ إذن من الأفضل عدم فركها. وإذا جرحتم بكلمات فمن الأفضل عدم الإجابة. - أنا لا أريد الطمأنينة العفنة فانني أسعى للبحث عن شباب دائم. - ثقيلة هي قيودي.. والحرية كل مناي، وأشعر بخجل وأنا أحبو إليها. - في ابتسامة المرأة، عظمة الحياة وجمالها وفي عينيها، دهاؤها وعمقها. - متى أحبت المرأة، كان الحب عندها ديناً، وكان حبيبها موضع التقديس والعبادة. - أنر الزاوية التي أنت فيها. «- تشجيع التأليف النوعي للكتب الهامة ذات الإرتباط الوثيق بقضايا المجتمع العربي وتحديات العصر، وتقديم الحوافز المادية والأدبية لأهم الكتب التي تصدر سنوياً. - الاهتمام بحركة التأليف والبحث التي تسهم في بلورة وصياغة مشروع نهضوي عربي، وتشجيع الأعمال الجماعية الميدانية في هذا المجال. - تهيئة المناخ الإبداعي للشباب، في مجال التأليف بتقديم الدعم المناسب لإصدار العمل الإبداعي الأول. - أهمية تنسيق الجهود والمبادرات لتشجيع انتشار الكتاب العربي، وإزالة المعوقات الجمركية والبيروقراطية التي تحد من تدفقه وتداوله عبر الحدود العربية. - تعزيز التكامل الاقتصادي العربي على صعيد اقتصاديات الكتاب والدعوة إلى إنشاء سوق عربية مشتركة للكتاب. - دعم وتنسيق الجهود العربية الرسمية والخاصة والأهلية في مجال حماية المخطوطات وأهمية إصدار فهرس شامل للمخطوطات العربية، وضرورة إصدار تشريعات تحمى المخطوطات العربية. - تعزيز موقع الكتاب الرقمي الإلكتروني وتنسيق جهود شتى المؤسسات العربية العاملة في هذا المجال وأهمية كفالة حقوق المؤلف المادية والمعنوية في ما ينشر على شبكة الإنترنت وإصدار معجم عربي شامل للمصطلحات والمفاهيم في مجال المعلوماتية. - دعم الجهود والمبادرات الكفيلة بحماية حقوق الملكية الفكرية للكتاب والدعوة إلى ميثاق أخلاقي يضمن الحقوق المتبادلة للمؤلفين والناشرين معاً. - الاهتمام بدعم المكتبات العامة وتطويرها بما يتناسب مع العصر الرقمي والوسائل الحديثة لتدفق المعلومات والأفكار، ودعم وتعميم المكتبات المتنقلة في القرى والأماكن البعيدة تجسيداً لمبدأ القراءة للجميع. الإشادة بالتجارب والمبادرات العربية الناجحة في مجال التأليف والنشر التي أسهمت في تقديم الكتاب مجاناً أو بأسعار زهيدة والدعوة إلى دعم وتطوير هذه التجارب والمبادرات وتعميمها في شتى أنحاء العالم العربي.»