عشرات الآلاف يشاركون في «حرب الطماطم» بأسبانيا ذكرت تقارير إعلامية أن عشرات الآلاف من الأسبان والسائحين شاركوا في مهرجان حرب الطماطم الذي يقام سنويا في مدينة بونول شرقي البلاد وتراشق المشاركون فيه ب 110 آلاف كيلو جرام من الطماطم. وذكر مسؤولون أن المهرجان المعروف باسم «حرب الطماطم» والذي تأسس بشكل عارض قبل 64 عاما، أصبح يتمتع شهرة عالمية، ويجري تقليده في دول مثل كولومبيا والصين. ونقلت ست شاحنات الطماطم المستخدمة في الحرب إلى وسط المدينة وقام 150 مساعدا بتوزيعها. ووجهت نصائح إلى المشاركين الذين قدر عددهم بأربعة ألاف شخص بهرس حبات الطماطم قبل إلقائها لتقليل ألم الأشخاص الذين يقذفون بها في المعركة التي استمرت ساعة. وبدت المدينة وكأنها طليت باللون الأحمر الذي لوث الجدران كما أن المشاركين خوضوا حتى كواحلهم في عجينة الطماطم. وشكل عشرات من الحراس المهنيين والمتطوعين ومروحية وتسع سيارات إسعاف جانبا في إطار الترتيبات الأمنية. وتأهب حشد غفير من عمال النظافة لتنظيف المكان بعد انتهاء المعركة. وذكر مسؤولون أن المهرجان كلف بلدية المدينة 28 ألف يورو « 39 ألف دولار» ولم تبال البلدية بدفع المبلغ على الرغم من الأزمة الاقتصادية التي تعاني منها البلاد. المرأة السورية ثالث أجمل النساء في العالم أكدت دراسة حديثة أن المرأة السورية جاءت كأجمل ثالث امرأة عالمياً بعد المرأة المجرية والبولندية. واعتمدت الدراسة التي قام بها مركز ستارش البريطاني للأبحاث العلمية حول أجمل نساء العالم على عدة معايير للجمال ومنها الرقة التي تتمتع بها الفتاة السورية وكمية الحياء في تصرفاتها. مواصفات أخرى تحدثت عنها الدراسة تمتعت بها المرأة السورية أبرزها قدرتها الفائقة على التفاعل مع الموضة دون أن يفقدها ذلك شيئا من أنوثتها. واعتبرت الدراسة أن أحد أسرار انجذاب الرجال إليها الحنان الوافر الكامن في قلبها الذي يمدها بطاقة حب كافية. وشددت الدراسة على أن الفتاة السورية تلبى طلباتها بدون عناء ودائماً يقوم أحد بخدمتها، إضافة إلى أنها ليست بحاجة إلى عمل فمصروفها متوفر لها من أولياء أمورها دون الحاجة للعمل ، وأن اهتمامهم بها منذ الولادة وحتى وفاتها يدل على احترامها ، ولكن هي تفضل العمل كي تتساوى مع الرجل: ووصف البحث الفتيات السوريات بأنهن ملكات العالم ، فالملكة لا تقود السيارة بل الخدم من يقوم بذلك و الفتاة السورية مثل الملكات تماماً .