أعلن الاتحاد الدولي لكرة القدم (الفيفا)، أن المطربة الكولومبية شاكيرا، ستحيي حفل ختام بطولة كأس العالم بالبرازيل 2014، والمقرر إقامته قبيل انطلاق المباراة النهائية للبطولة. وقال الفيفا في بيان له، أشار فيه إلى أن المطربة الكولومبية الشهيرة ستحيي حفل الختام بصحبة المطرب البرازيلي الشهير كارلينوس براون وهذا هو الظهور الثالث على التوالي لشاكيرا في المونديال. ويسبق المباراة الختامية لبطولة كأس العالم 2014 التي يستضيفها ملعب ماراكانا الشهير في 13 يوليوز الجاري، عرض موسيقي يشارك فيه أيضا فنانون كبار مثل المكسيكي كارلوس سانتانا والأمريكي وايكلف جين. وتقوم إيفيت سانجالو المطربة البرازيلية الشهيرة بأداء أغنيات على الطريقة البرازيلية. وقالت شاكيرا طبقا للبيان المعلن من قبل الفيفا «أشعر بحماس كبير بسبب الفرصة التي ستسنح لي بالغناء في حفل ختام المونديال». وأضافت شاكيرا التي أنجبت طفلا من جيرارد بيكيه نجم المنتخب الأسباني لكرة القدم «تربطني علاقة وثيقة بكرة القدم لأسباب واضحة وأدرك جيدا ما يمثله كأس العالم بالنسبة لكثير من الأشخاص وبالنسبة لي أيضا». مونديال البرازيل يحتل الصدارة ب 75 مليون تعليق ب 75 مليون تعليق، احتل مونديال البرازيل الصدارة على موقع «فيسبوك» للتواصل الاجتماعي، مع عدد قياسي من الآراء والرسائل وردود الفعل تخطت المليار، بحسب ما أعلن موقع التواصل الاجتماعي. وبلغ عدد التبادلات المتمحورة على كأس العالم على «فيسبوك» المليار خلال عطلة نهاية الأسبوع الماضي. ولم يحقق أي حدث عالمي هذا المستوى من التبادلات من قبل، وفق ما أكد موقع التواصل الاجتماعي الذي يتخذ من كاليفورنيا مقرا له. وأدلى أكثر من 31 مليون مستخدم بحوالى 75 مليون تعليق وتبادلوا الآراء على الشبكة في مباراة البرازيل مع تشيلي، علما أن عدد التعليقات على المباراة الافتتاحية بين البرازيل وكرواتيا في 12 يونيو بلغ 140 مليونا من 58 مليون مستخدم. اعتذار العضاض لا يخفف العقوبة أثنى أمين عام الاتحاد الدولي لكرة القدم جيروم فالكه على خطوة الأوروغواي لويس سواريز «العضاض» بالاعتذار من الإيطالي جورجيو كييليني بعد أن قام بعضه خلال مباراة المنتخبين. ورفض فالكه التعليق على تأثير هذا الاعتذار في العقوبة التي فرضها «فيفا» بحق سواريز، لكنه أكد أن اللاعب يمكنه اللجوء إلى محكمة التحكيم الرياضي (كاس) إذا لم يعجبه القرار في النهاية، وأوضح: «لقد استأنف قرار العقوبة، وإذا لم يكن سعيداً بالنتيجة يمكنه اللجوء إلى (كاس)». المردود الأوروبي أفضل من 2010 رغم انتقاد الأداء الأوروبي في مونديال البرازيل حتى الآن إلا أن المنتخبات الأوروبية باتت تملك منتخبات في دور الثمانية أكثر مما حققته في مونديال 2010 الذي أقيم في جنوب افريقيا وشهد نهائياً أوروبياً. ففي عام 2010 وصلت كل من هولنداوالمانيا واسبانيا فقط إلى دور الثمانية، أما في المونديال البرازيلي الحالي فقد وصلت كل من المانياوهولندا وبلجيكا وفرنسا، مما يعني زيادة عدد منتخبات القارة العجوز المشاركة عما كان عليه في النسخة السابقة.