أكد المطرب المغربي الشاب مراد بوريقي الفائز بلقب برنامج «ذا فويس» أنه يعمل حاليا على أول ألبوماته الغنائية من إنتاج شركة بلاتينيوم ريكورد التي تعاقدت معه على إنتاج ألبوم فور فوزه بلقب البرنامج . وكشف بوريقي في تصريح صحافي مؤخرا«بدأت مرحلة اختيار الاغنيات وانتهيت من اختيار عدد كبير منها وستكون باللهجة المغربية واللبنانية والمصرية والخليجية بالإضافة إلى قصيدة باللغة العربية. وأضاف: إدارة أعمالي والشركة المنتجة يسعيان لأن أقدم أغنيات تخاطب كل الشعوب العربية من خلال اللهجات المختلفة ولهذا قررنا أن يحمل الألبوم بصمة عربية وأغنيات بكل اللهجات . وحول تعاونه مع المطرب عاصي الحلاني في دويتو غنائي قال بوريقي: أستاذ عاصي هو الأب الروحي لي ويشرفني أن نعمل معاولكنه متعاقد مع شركة روتانا وأنا في شركة بلاتينيوم والتعاون في مشروع مشترك يحتاج إلى موافقات من الشركتين وأعتقد أن الأمر صعب. المغربية صفاء إبراهيم في مصر من أجل الكليب الجديد تستعد الفنانة المغربية صفاء إبراهيم، للقيام بتصوير أغنية جديدة على طريقة الفيديو كليب، من إنتاج شركة سيمونا للإنتاج الفني، وذلك بعد عودتها من الولاياتالمتحدةالأمريكية . ولم تصرح المطربةعن أي تفاصيل بخصوص العمل الفني، غير أن البدء في التصوير سوف يتم قريبا على أرض مصر ، إلا أن الشركة المنتجة قالت إنها تلقت العديد من العروض من قنوات فضائية التي عرضت تحمل نفقات التصوير في مقابل العرض الحصري للكليب، وغير ذلك من العروض الانتاج السينمائي والإعلاني ، وتدرس الشركة هذه العروض لإختيار الأفضل منها . وقد ذكرت المطربة صفاء إبراهيم، أن الأغنية سوف تكون مفاجأة للجمهور، و تتمنى صفاء أن تنال إعجاب الجمهور. محمد الريفي : كنت نويت الانسحاب من «إكس فاكتور» أكد المطرب المغربي الشاب محمد ريفي، الفائز بلقب «إكس فاكتور»، أنه لم يكن يتوقع الفوز، وأن فوزه توفيق من الله سبحانه وتعالى، وبفضل دعاء والدته ودعم المطرب الإماراتي حسين الجاسمي، وتصويت الجمهور وراء فوزه، وأضاف أن اللقب مجرد خطوة أولى في مسيرته الفنية. وقال ريفي في حوار خاص لموقع CNNبالعربية، إنه كان على وشك الانسحاب من البرنامج بسبب ضغط الأعصاب من شدة المنافسة، إلا أن تشجيع الجسمي له كان سبب عودته للمنافسة. ونفى ريفي ما يتردد حول محاولته تقليد «سلطان الطرب» جورج وسوف، وأفتخر بكونه أضطر للعمل في حرف كثيرة في طفولته للمساعدة في إعالة أسرته، وأكد أن الشهرة لن تغيره وأن الغرور بداية سقوط الفنان، وحث الشباب على ملاحقة الفرص وعدم انتظارها غضبة عمرو دياب بموازين !! في سياق الإقبال الجماهيري الكبير الذي عرفه مهرجان موازين في دورته الأخيرة. كشف قالت مصادر قريبة من الفنانين إن السؤال الملح لأي فنان كان هو معرفة كمّ الحضور في حفلة هذا الفنان أو ذاك، وبعد انتهاء حفلته يكون سؤاله الأول: كم كان عدد الحضور؟ هل فاق جمهور هذا أو ذاك، فيطمئنه المقربون بأن الجمهور كان كبيراً وربما تجاوز 70 ألفاً أو 80 ألفاً، وهذا العدد لا يكون صحيحاً على الإطلاق، لأنه لا يتجاوز عادة 30 أو 35 الفاً، وأحياناً 10 آلاف. وقد يكون وليد توفيق، الذي كان نجم الافتتاح ضحية هذا العام، إذ أحيت ريهانا حفلة في الليلة نفسها، ومن الطبيعي أن يهرع الجمهور لمشاهدتها، فوليد توفيق يمكن أن يشاهده الجمهور في أي وقت لأنه فنان عربي مرحب به في المهرجانات كافة، إنما ريهانا لن يشاهدها الجمهور سوى مرة واحدة قد لا تتكرر. منذ عامين، عندما علم عمرو دياب بأن شاكيرا ستحيي حفلة ختام مهرجان (موازين) في نفس توقيت حفلته، غضب وقال لمنظمي المهرجان إنه لن يقف على خشبة المسرح إلا إذا كان جمهوره يضاهي جمهور شاكيرا.