تواصل العربات المجرورة يوميا بمقاطعة الفداء الاستئساد بالشارع العام متحدية الجميع، غير معترفة بقوانين السير أمام مرأى ومسمع من مسؤولي المقاطعة الجماعية، والسلطات الأمنية التي عوض أن توجه سيارات الجر المصطفة على الشارع على مقربة من «حديقة» العيون، للفضاء على الظاهرة، فهي تغض الطرف عنها، مع ماتسببه من حوادث عدة تشجع على مزيد من «السيبة»!