في إطار الدينامية التي انخرط فيها حزبنا منذ مؤتمره الوطني التاسع، وانسجاما مع ما جاء في العرض السياسي للكاتب الأول للحزب خلال الدورة الأخيرة للجنة الإدارية الوطنية للحزب، وتنفيذا لمضامين البيان العام الصادر عن المجلس الوطني للشبيبة الاتحادية المنعقد بالرباط يوم السبت 13 أبريل 2013 ، وخصوصا في ما يتعلق بتركيبة اللجنة التحضيرية للمؤتمر الوطني الثامن للشبيبة الاتحادية، واعتماد النظام الجهوي في التنظيم الشبيبي وهيكلة اللجن الموضوعاتية والقطاعية، وانخراطا في عملية التحضير للمؤتمر الوطني الثامن للشبيبة الاتحادية، وبدعوة من المكتب الوطني للشبيبة الاتحادية، انعقد يوم السبت 04 ماي 2013 بالمقر الرئيسي للاتحاد الاشتراكي للقوات الشعبية بالرباط، اجتماع لأعضاء اللجنة التحضيرية للمؤتمر الوطني الثامن للمنظمة. وبعد نقاش مستفيض وأخوي بين الحاضرين داخل مختلف اللجن، وما طبعه من جدية ومسؤولية عال، خلصت النقاشات إلى: 1- هيكلة اللجن الموضوعاتية والقطاعية: لجنة المقرر التنظيمي: كريم شفيق- علي الغنبوري. لجنة المقرر التوجيهي: عادل ازعر - توفيق مطيع لجنة القطاع الطلابي: عبد الحق الشماخ- سميرة السنوسي. لجنة الإعداد المادي: مصطفى عماي- عبد الله الصيبري. لجنة الإعلام والتواصل: خالد بوبكري - أنس يملاحي. لجنة العمل الجمعوي: محمد طاهر أبو زيد- محمد الجبوري 2- انعقاد المؤتمر الوطني الثامن للشبيبة الاتحادية أيام 06 و07 و 08 شتنبر 2013 3- اعتماد خمس سنوات من الأقدمية في الشبيبة كسن لتحمل المسؤولية في الهياكل الجهوية والوطنية للشبيبة الاتحادية. 4- انعقاد المؤتمرات الجهوية للشبيبة الاتحادية في أجل أقصاه نهاية شهر يونيو 2013 5- اعتماد جهاز وسيط للشبيبة الاتحادية يضم في عضويته بين 61 و 75 يضم في عضويته كاتب المكاتب الجهوية للشبيبة الاتحادية. 6- ضرورة مواصلة اللجن لعملها بشكل دوري. القبر يساوي 2000 درهم في عين حرودة عبدالعزيز بلبودالي يبدو أن الميت لم يسلم بدوره من جشع وطمع مسؤولين في عين حرودة عمالة المحمدية. فالأخبار المتداولة حاليا بتراب هذه البلدية القروية في طرقاتها ومظاهر تخلفها بخلاف ما توصف به كبلدية حضرية، تشير إلى أن أي أسرة مكلومة في فقدان أحد أفرادها تصطدم بمطالبة أحد نواب الرئيس بمقابل مالي للترخيص بالدفن ومنح (قبر) للميت؟؟؟ نفس النائب المعروف في عين حرودة بتدخلاته في كل الأمور التي تتطلب تأشيرة المجلس البلدي، نجح مؤخرا في انتزاع تفويض شامل من لدن الرئيس، مما خول له التصرف بحرية مطلقة في كل القرارات خاصة تلك التي تهم المواطنين وتهم قضاء مصالحهم. ويشتكي المواطنون من تصرفات النائب كما ينددون بشيوع المحسوبية ولغة الأولوية للمقربين ولدافعي الإتاوات في محيط البلدية، حيث رفع العديد من المواطنين شكايات في الموضوع لعمالة المحمدية دون أن يتلقوا أي رد لحدود اليوم.