منذ توليه تسيير الشأن المحلي لفترتين متتاليتين، بين عشية وضحاها أصبح رئيس بلدية أولاد عبو يمتلك ضيعة فلاحية تضاهي أكبر الضيعات على صعيد المنطقة ،بنيت على أنقاض منزل عائلته بدوار القواسم باشوية أولاد عبو، كما قام بضم وحيازة أراضي أخرى اشتراها من أشقائه مما دفع بالسيد الرئيس للاستعانة بعمال الإنعاش الوطني التابعين للبلدية لإنجاح مشروعه الكبير الذي مكنه من التجبر واكتساب التعاطف مع مسؤولين محليين وجهويين وإداريين على أعلى مستوى ليستغلهم لإغراضه المفضوحة وما يثير الجدل هو التجاوزات المتعددة منها: - تسخير واستغلال آليات وعتاد البلدية لمآرب شخصية ولفائدة بعض الموالين. - تفويت صفقات عمومية لبعض المقربين للرئيس. - حل المكتب السابق للجمعية الخيرية الإسلامية لدار الطلب وإنزال لتأسيس مكتب جديد لأغراض انتخابية. - الترخيص للبناء العشوائي فوق أرض سلالية.وأراضي خاصة. التوظيف المشبوه للعديد من الموظفين. - تبذير الأموال العمومية من أجل انجاز مشاريع عقيمة وإغراق البلدية في بالوعة من الديون. - طرد تعسفي بتاريخ 01/04/2012 لأحد العمال العرضيين قضى ببلدية أولاد عبو حوالي 14 سنة عند مطالبته بتعويضات عن العجز الذي الم به من خلال مزاولته للعمل على اثر حادثة شغل تسببت له بإعاقة مستديمة على مستوى رجله اليسرى. - تسيير شؤون البلدية عبرالهاتف النقال للرئيس.