لم تمل الصحافة الفرنسية، منذ أن سلط الضوء على رشيدة ذاتي حين عينها الرئيس الفرنسي وزيرة العدل، البحث عن الرجل الذي «ملك قلبها وكسب حبها» بعد أن غادرت زوجها السابق الذي فرضته عليها أسرتها. فقد كشفت «ڤواسي» أن والدة الزهراء، التي لم يكشف عن اسم والدها إلا غاية اليوم، لا تعيش الآن وحيدة، وهي منذ مدة تتقاسم الحياة مع رجل، هو فنان معروف. هذا الفنان ليس في الحقيقة إلا فانسون ليندون البالغ من العمر 52 سنة، حيث يعيش الاثنان قصة غرامية منذ قرابة شهر. وحسب «ڤواسي» فإن داتي وليندون التقيا خلال شهر نونبر حين تسجيل برنامج «لو غرون جورنال» الذي تبثه قناة «كنال بلوس»، مشيرة إلى أنه كان حبا من النظرة الأولى، قاد العاشقين إلى الظهور، أكثر من مرة، بالعديد من المطاعم الباريسية.