عثر مواطنون في وقت مبكر من صبيحة يوم الأربعاء 13 يوليوز الجاري، على مولودة ميتة و ملطخة بالدماء مرمية في حاوية أزبال خلف مدرسة يوسف بن تاشفين بالعيون، مما دفعهم إلى إشعار السلطات الأمنية التي حلت بمكان وجود الضحية التي حددت مصارنا سنها في الشهرين. وقد شرعت مصالح الأمن في إجراء تحرياتها بالاستعانة بخبرة الشرطة العلمية التي حلت بالمكان، لتحديد أسباب الوفاة والوصول إلى أول خيط قد يقودها إلى تحديد هوية الجانية. وتجدر الاشارة إلى أن ظاهرة رمي الاطفال حديثي الولادة تكاثرت بشكل لافت، مما يحتم تحركا جديا للسلطات المعنية.