أطلق الفنان المغربي حذيفة التاغي، أغنيته الجديدة المعنونة ب"قلبي تكريسة"، التي هي عبارة عن سينغل، يعالج مواضيع عدة تجمع ما بين الاجتماعي العاطفي، الإنساني الوجداني، مستلها من تجربته المعاشة بمدينة مرتيل الشاطئية، الساحرة لكل زوارها، صيفا وشتاء. وقد اختار حذيفة التاغي التعامل على مستوى الكلمات مع أيوب اوزايد، وفي الألحان مع أيوب خربوش، والاخراج لرضوان شباب، على أن يتولى ياسين الإدريسي عملية التوزيع. وحافظ المغني حذيفة التاغي، وهو في ربيع الثالث والعشرين، على الطابع المغربي الأصيل، بإدخال لمسة عصرية، تستجيب وذوق المتلقي الحالي، خاصة وصاحب "قلبي تكريسة"، الطامح للولوج بها إلى عالم الشهرة وطنيا، بفضل توفره على مؤهلات فنية تمكنه من ذلك،